كان "آهن غيوم هو" الابن الأكبر لعائلة آهن، يحتاج إلى دماء حيوان طازج لعلاج أخيه الأصغر المريض، بينما يبدو معظم الجزارين مترددين في تزويده بما يحتاجه، لذا انطلق للبحث عن شخص على دراية بالجزارة، وفي هذه العملية، انتهى به الأمر إلى مقابلة شخص مجهول الهوية ذو ملامح لافته وبنيه قويه، أطلق على هذا الرجل الذي كان مشهورًا بالفعل في الشوارع اسم "بيوم"، وأحضره إلى منزله للاستفادة من كاريزمته الغامضة، ومع ذلك، في مرحلة ما وقع هو أيضًا في فخ سحر" بيوم"،(قصة نبيل وقع في قبضة نمر أثناء محاولته ترويضه)